نحن الحارسات الحاميات المضحيات. بدءا من جدتنا الغالية “إيزيس” أم مصر، حاملة تاج عرشها ومانحة النماء والشفاء عندما تفرد جناحيها على وادينا الطيب، مرورا بـ”عشتار” السومرية المحاربة، العاشقة، الشافية، و”سيبل” الإغريقية “حارسة المعارف” التي أسماها الرومان الأم العظيمة Magna Mater، وحتى “إفانجلين” الأكادية التي لم يهزمها المنفى ولا فقد الأرض والحبيب، والتي صارت رمز العزة والكرامة والصمود، رمز الأرض التي يحملها الأكاديون في قلوبهم.
Tag
Showing: 1 - 2 of 2 RESULTS
2021
حصاد 2020 الأدبي
تعلمت في 2020 أنني أكثر صلابة مما كنت أظن. تعلمت ألا أركن إلى راحة مطلقة أو ثقة مطلقة. آمنت بأن طريقنا هو ما نعبده بأنفسنا. وأن علينا مواجهة كل ما تأتي به الحياة دون أن نحرف بوصلتنا وأن نستعين بالإيمان في كل وقت.