نحن الحارسات الحاميات المضحيات. بدءا من جدتنا الغالية “إيزيس” أم مصر، حاملة تاج عرشها ومانحة النماء والشفاء عندما تفرد جناحيها على وادينا الطيب، مرورا بـ”عشتار” السومرية المحاربة، العاشقة، الشافية، و”سيبل” الإغريقية “حارسة المعارف” التي أسماها الرومان الأم العظيمة Magna Mater، وحتى “إفانجلين” الأكادية التي لم يهزمها المنفى ولا فقد الأرض والحبيب، والتي صارت رمز العزة والكرامة والصمود، رمز الأرض التي يحملها الأكاديون في قلوبهم.
Tag
Showing: 1 - 1 of 1 RESULTS