Showing: 1 - 8 of 8 RESULTS
قصة قصيرة

بريء وذئاب قصة قصيرة بقلم هشام البراوي

هذه القصة من تأليف هشام محمد البراوي من مواليد مدينة الفيوم عام 1981 وهو خريج كلية التجارة بجامعة القاهرة ويعمل محاسباً بإحدى الجهات الحكومية. كلاب بشريةهشام البراويتدقيق لغوي: تقى البشلاوي المنزل استيقظت مبكرًا كعادتي وذهبت متمطِّيًا إلى المكان الذي اعتدت أن أجد فيه وجبة إفطاري؛ حيثُ ما زالت أمي نائمةً وقد اعتادت أن تعد لي …

قصصي القصيرة المنشورة

دعوة عشاء قصة قصيرة بقلم نادية توفيق

منذ متى أصابك هذا التعب يا صديقتي؟ بعد مغامرتك القصيرة مع آخر عشيق لك الممثل والمغني المشهور؟ أم ربما قبلها مع ذلك الأمريكي الذي صبغت له شعرك وكنت تعيشين معه في جلباب عشيقته الشرقية؟ أم خطيبك الذي أغرقك ذهباً ومجوهرات ثم وَدَعتِه حين أثبتت التحاليل إصابته بمرض صعب العلاج؟ اكتفيتِ من الغنيمة بعلبة المجوهرات الثمينة التي بقيت لك من ذكرى الخطبة التي دامت ثلاثة أشهر. ومن أنصتت إلى حديثك الطويل على الهاتف عن ظلم الناس لك واتهامهم لك بالندالة والخسة، وكيف أن الكل يتحدث بأريحية حين تكون يده في الماء؟

قصصي القصيرة المنشورة

جدتي والوشاح قصة قصيرة بقلم نادية توفيق

فكرت في عباءاتي الكثيرة المزركشة المعطرة، لكنها ستصمني بما لا أريد على أرض المحروسة. يجب أن أرتدي وشاحاً على الرأس. لديّ أوشحة. لا أذكر أين وضعتها ضمن ملابس الشتاء لأنه لا شتاء في الخليج، لأنك عندما تحمل حقائبك وترتحل، تضيع منك المواسم

أجنحة متكسرة
مقالات حول كتبي

سامح ادور سعد الله يكتب: قراءة في قصة حلم نهار أحد للكاتبة نادية توفيق. الهجرة والهروب إلى عالمها المجهول

في قصة الكاتبة نادية توفيق ؛ حلم نهار أحد تتحدث عن تجربة واقعية لفتاة تحاول الهجرة خارج الأرض والوطن تقابلها العقبات كانت كثيرة أو قليلة مثل رفض أخيها السماح لها بالسفر وبالكاد تحصل على تذكرة السفر إلى  فرنسا، حيث تبدأ القصة لفتاة جاءت لبلاد المهجر لتدخل وتزور المعالم السياحية في كنيسة الساكر كور;

يا أرض انهدي 2 نادية توفيق
قصصي القصيرة المنشورة

يا أرض انهدي

قصة قصيرة بقلم نادية توفيق يا أرض انهدي نشرت في ميريت الثقافية العدد 16 إبريل 2020 تسير مختالة بجسدها الذي أبرزته العباءة السوداء دون أن تصل لحد أن يرفض الزوج الخروج معها. كان رجلا سهل المراس وديعا مسالما لا ينخرط في نقاش طويل أو جدل ممتد. كان رجلا موزعا بين عالمين، بين امرأتين، البون بينهما …

قصة قصيرة مجلة طيبة محمد عاطف سلامة

دَعني أُفَكِر 

هو ذلك الموظف الكبير الذي تجاوز الآن العِقد الخامس من العمر بقليل يعمل بإحدي الوزارت الإنتاجية والتي تمنح الرواتب بسخاء مُفرط، وظيفته المرموقة تُدر عليه دخلاُ مادياً كبيراً ومُميزاً ، وعلى الرغم من أنني أعرفه بشكل غير مباشر منذ فترة طويلة، حيث كانت جمعتني به جلسات مع صديق ثالث، إلا أننا لم نصل لمرحلة أن تجمعنا صداقة مُباشرة .