إلى محبي الروايات التي يمتزج فيها الخيال مع التاريخ العابر للحاضر ثم المستقبل.
إذا شعرت بأن الأمور أصبحت أكثر هدوءا واستتب الأمر لأبطال روايتنا واقتربت النهاية السعيدة فاعلم أنه الهدوء الذي يسبق العاصفة وأنك اقتربت من تلك اللحظة التي لن تستطيع فيها أن تغمض عينيك مما ستشاهده من أحداث عبر كلماتها.

الرواية على موقع النيل والفرات

Facebook Comments